عادةً ما يربط نظام أتمتة المنزل الأجهزة التي يتم التحكم فيها بمحور مركزي أو “بوابة“. تستخدم واجهة المستخدم للتحكم في النظام إما محطات طرفية مثبتة على الحائط أو أجهزة كمبيوتر لوحية أو سطح مكتب أو تطبيق هاتف محمول أو واجهة ويب يمكن الوصول إليها أيضًا خارج الموقع عبر الإنترنت.
بينما يوجد العديد من البائعين المتنافسين ، هناك عدد قليل جدًا من معايير الصناعة المقبولة عالميًا ومساحة المنزل الذكي مجزأة بشدة. غالبًا ما يمنع المصنعون عمليات التنفيذ المستقلة عن طريق حجب الوثائق والتقاضي.
بدأت أتمتة المنزل المبكرة بآلات توفير العمالة. أصبحت الأجهزة المنزلية التي تعمل بالكهرباء أو الغاز قائمة بذاتها الأجهزة المنزلية قابلة للتطبيق في القرن العشرين مع إدخال توزيع الطاقة الكهربائية وأدت إلى إدخال غسالات (1904) ، سخانات مياه (1889) ، ثلاجات ، ماكينات خياطة ، غسالات أطباق ، مجففات ملابس .
التدفئة والتهوية وتكييف الهواء (HVAC): من الممكن أن يكون لديك التحكم عن بعد في جميع شاشات الطاقة المنزلية عبر الإنترنت التي تتضمن واجهة مستخدم بسيطة وودية.
نظام التحكم المدرك لشغل الوظيفة: من الممكن استشعار شغل المنزل باستخدام عدادات ذكية وأجهزة استشعار بيئية مثل أجهزة الاستشعار CO2، والتي يمكن دمجها في نظام التشغيل الآلي للمبنى لإطلاق الاستجابات التلقائية لكفاءة الطاقة وبناء تطبيقات الراحة
الروبوتات المنزلية والأمن: يمكن لنظام أمان منزلي مدمج مع نظام التشغيل الآلي للمنزل أن يوفر خدمات إضافية مثل المراقبة عن بعد لكاميرات